This post had to be written in Arabic slang(you'll know later why) and it contains explicit sexual content which of course will be more tearing to your eyes when it's written in Arabic slang, also because BBC said that we(Egyptian gays) are more comfortable talking about sex only in English, so here you go! And you've been warned!
التدوينة دى كان لازم تبقى بالعامية المصرية(هتعرفوا السبب بعد شوية)و محتواها ممكن يكون ابيح زيادة عن اللزوم لشوية منكم و لشوية تانيين لأ! بس انا واثق ان السعودية حتحمد ربنا انها منعت البلوج بتاعى من قبل ما التدوينة دى تتنشر
المشهد الأول
سافرت اسكندرية يوم الاتنين اللى فات مع ماما و اختى عشان نغير جو و كمان كان بفى لهن سنين ما راحوش اسكندرية. المهم, نزلنا فى شقة كان الشارع بتاعها ضيق فخفت على العربية(السيارة بالسعودى) تتخبط او تتجرح, فبواب العمارة(كتر خيره) قال لى ان فى جراج بعدينا بعمارتين ممكن اركن فيه بعشرة جنيه فى الليلة, فدخلت الجراج و ركنت, الجراج عبارة عند ارض كبيرة فاضية ملك شركة ما و بانيين عليها بيوت صغيرة كدا شبه العشوائيات نوعا ما.
نفس اليوم باليل لما دخلت الجراج تانى بعد ما كنت مع اهلى شفت "عبده" سايس من سياس الجراج! طويل, رفيع, ناشف, عنده دقن تقيلة, حالق شعره, من الاخر شكله دكر نيك و بابتسامة و شفايف بنت وسخة! فقلت افتح معاه اى حوار; سألته(بشرمطة شوية) لو ينفع يغسلى العربية و عرفت اسمه ايه و ان الناس بتقول له عبده.
طلعت البيت و مش فى دماغى حاجة لأن انا عمرى ما عملت حاجة مع اللى زى عبده, كانوا دايما بالنسبة لى بيبقوا مجرد فانتازى اتخيلها و اهيج عليها(الفانتازى) مع نفسى و اجيبهم بس عمرى ما جربت اعمل معاهم حاجة لانه كنت بحس ان شكلى مش الشكل اللى يعجبهم, كنت بحس دايما انهم بيحبوا البييض المقلوزين المدلعين و الجيرلى شوية, ده غير انى ما عملتش حاجة قبل كده مع اى حد مش جاي اصلا!
تانى يوم نزلت لقيت العربية ما اتغسلتش لسه و لقيت عبده عند بوابة الجراج, فلومته على عدم غسيلها, فاعتذر لى و مسح الازاز و قال لى بليل هيغسلهالى كلها و خرجت بعديها مع اصحابى اعمل شوبنج و بعدين رجعت البيت تانى عشان استنى خالى لما يجي و اقعد معاه شوية قبل ما اخرج اسهر, فدخلت الجراج و لقيت عبده فقلت له انى زعلان منه اوى عشان ما غسلش العربية امبارح فلقيته فتح باب العربية و ركب جانبى و قال لى ادخل عشان يركنلي العربية, استغربت شوية بس انتهزت الفرصة و سألته على رقم موبايله عشان اكلمه باليل و انا راجع عشان يعرف العربية مركونة فين و يغسلها.
ركنت فى حتة ضالمة شوية و لقيت عبده بيسألنى لو معايا سيجارة, فاديته واحدة بحسن نية, راح هو مطلع حتة حشيش صغيرة و قالى هيعمل معايا احلى واجب....انا شفت منظر عبده و هو راكب جانبى و نور الصالون منعكس على وشه و الحشيش و السجاير على حجره, هجت فى ثانية زى المراهق اللى هيعمل سكس لأول مرة فى حياته!
طلعنا برة العربية و سموكنا الݘوينت و قعدت افتح معاه مواضيع على الجواز و الهيجان و التعب اللى الشباب فيه الخ الخ الخ و حكى لى انه كان سهران مرة مع واحد ليبى و كان الليبى ده جايب شراميط بس هو(عبده) مالوش فى السكة دى...المهم خلصنا الݘوينت و قال لى ان الموضوع ده يبقى سر بيننا, قلت له اكيد و قلت له كمان انى هكلمه و انا مروح باليل عشان نسموك ݘوينت سوا فى العربية!
قابلت صاحبى و حكيتله على اللى حصل و انا مش مصدق! فقلت له انى لازم اعمل اى حاجة مع عبده و ان الموضوع هيبقى سهل دلوقتى بعد الخطوة اللى عبده عملها معايا, بس انا ما كنتش عايز يبقى فى فرصة لاى احراج بينى و بينه(عبده) لو اتشرمط عليه وجها لوجه!
فقلت انا و صاحبى ان احنا نكلم عبده من موبايله(صاحبى) و نتشرمط عليه و نشوف ايه نظامه!
و حصل اللى كان نفسى فيه! قعدنا نتشرمط عليه لحد ما عبده قال لصاحبى "تعالى و انا هظبتك و ارووحك مبسوط على الاخر بس انت تستحمل زبرى!"
المشهد الثانى
حششت مع صاحبى و جهزت ݘوينت عشان اسموكه مع عبده, و دخلت الجراج لقيت عبده قاعد على كرسى و فاتح رجله و زبره شكله يهبل فى البنطلون و عينه لمعت اول ما شافنى و دخل العربية و على وشه ابتسامة وسخة نيك!
قلت له تعالى نركن فى حتة متدارية عشان نبقى براحتنا, فركنت جنب ميكروباص و قدامى سور و فى جنبى التانى سور. عبده قالى اطفى نور العربية فطفيته و ولعت الݘوينت و سألنى عملت ايه النهارده و ايه نظامى...الخ الخ فسألته اذا كان فى ازازه ميا فى الباب اللى جنبه, و روحت موطى عليه عشان اشوفها موجودة ولا لأ و روحت محسس على زوبره و انا طالع, فعبده ضحك و قال لى عادى و خد راحتك..فقعدت العب له فى زوبره شوية من فوق البنطلون فقال لى تعالى نطلع بره العربية.
فطلعت و روحت له, قال لى لف فلفيت و بقى هو واقف فى ضهرى بين العربية و الميكروبس, قال لى ظيزك حلوة نيك و سألنى عايزه؟ فلت له اسنتى عايز امصه ليك الأول, فشدنى من ايدى و جابنى ورا الميكروباص, روت نازل على ركبى على الارض اللى كانت حواليها زبالة و قلبى عمال يدق فى الثوانى اللى بنزل فيها عشان امص له, راح منزل البنطلون شوية و خرجلى زوبره و ماكنش لابس اندر وير و كان زوبره كبير و على الغير المتوقع كان نضيف اووووى حتى كان حالق شعر زوبره...انا شوفت المنظر ده و بصيت لزوبره و للفوطه البرتقالى بتاعات الغسيل اللى فى جيبه و بصيت لفوق على وشه و على المكان حوالينا, حسيت انى فى فيلم حين ميسرة! كنت فى قمة هياجانى, فقعدت امصله و بعدين اخد نفس من الݘوينت و بعدين امصله و فضلت على كده لحد ما شدنى لقوق و لفنى و تف على زوبره عشان يدخله, انا روحت فاتح طيزى بايد و بسموك بالايد التانية و فجأة حسيت بألم مميت فى طيزى فصرخت و زقيته عبده لورا و بعدين لقيت صوت الكلاب جاى من بعيد و بيقرب ناحيتنا! فلبست شورتى بسرعة و عبده وقفنى وراه و قعد يبعد الكلاب عنى و قال لى تعالى نشوف حتة تانية!
فضلت ماشى وراه جوة الجراج بندور على حتة ينيكنى فيها, اتكلمنا شوية و سألنى ليه ما قلتلوش من اول ما جيت على طلبى فقلت له ما كنتش اعرف ان طلبى عندك و بعدين سألنى اذا كنت نمت مع رجالة كتير قبل كده فقلت له لأ مش كتير اوى هم كام واحد و خلاص..فضلنا ماشيين و بنتكلم و لقيته وقف عند اوضة ضالمة و قال لى ادخل جوا بس ما تعملش صوت, سألته و انا مرعوب(و زوبرى واقف فى نفس الوقت) هو فى حد جوة؟ قال لى لأ بس ما تعملش صوت و دخل هو و انا بصيت حواليا و دخلت وقفلت الباب ورايا و كانت الاوضة ضالمة كحل فقلت له عبده انا مش شايف حاجة! فشدنى من ايدى و نزلنى على زوبره و قال لى مص ياض! قعدت امصله بتاع 5 دقايق كده و بعدين راح مقومنى و لفنى تانى و دفس زوبره جوايا و فضل ثابت من غير حركة ثوانى و بعدين ابتدا ينيك على خفيف و احنا واقفين و هو حاضنى فشخ و بإيد بيلعبلى فى زوبرى و بالإيد التانية ماسكنى من كتفى و شاددنى عليه!
انا حسيت انى فى الجنة! بس نزلت على الارض تانى لما افتكرت انى بتناك بيرباك! فقلت له مش قادر يا عبده خرجه فاستنى دقيقة و بعدين خرجه و فال لى اي خدمة, تمام كده يا بيه؟ قلت له استنى اجيبهم, فاستنى كده دقيقتين بس انا ما عرفتش اجيبهم و انا واقف على رجلى و
موجوع فقلت له خلاص يلا بينا!
قال لى انه متجوز اتنين فضحكت و قلت له يا بختهم بيك فقال لى بس انا على كده عايز علبة لبن عشان اكفيك انت و ام العيال! و بعدين سألنى لو عايز حد تانى يظبطنى معاه! انا طلعت الجنة تانى بعد الجملتين دول و ضحكت و قلت له ماشى بس ابقى وريهولى الاول و انا اقول لك رأي, عشان انا بحب اللى معايا يبقى شكله دكر كده زيك, فضحك و قال لى ماشى يا بيه!
المشهد الثالث
تانى يوم لقيت عبده بيسألنى معايا حشيش ولا لأ و اذا اعرف اجيبله واحدة بنت يظبطها و كده فقلت له ان شاء الله و قلت له احتمال اجيب حشيش بالليل, و بعدين و انا بتمشى للعمارة قعدت اقول لنفسى هو هيعد يقرفنى بقى فى الطالعة و النازلة ولا ايه, لأ انا لازم افهمه انى مش عايز وجع دماغ!
و طلعت البيت و اتفقت مع اصحابى هنتقابل امتى و هنسهر فين النهادره, بعدين دخلت استحميت و لبست نفس الشورت اللى كنت لابسه لعبده امبارح و قعدت اعمل شعرى قدام المرايا, فجأة حسيت انى ميرﭭت من فيلم "بئر الحرمان" لما كانت بتنزل كل ليلة بنفس الفستان الاحمر و تنام مع السواق فى الجراج!
المهم نزلت و محضر فى دماغى الكلام اللى هقوله لعبده لو جه يصدعنى تانى, بس لقيته بيعرفنى على واحد اسمه رمضان على اساس ان رمضان ده يطلعلى العربية من الركنة, و لقيت رمضان ده مبسوط بنفسه اوى و بيبصلى و بيغمزلى, فطلعت بالعربية و رجعت لعبده و قلت له ايه يا عبده ده؟ قال لى ايه رأيك يا بيه فى رمضان؟ قلت له ده شكله مش حلو و كبير و رفيع فى نفسه كده, ايه يا عم ده! قال لى بس ده كورباك يا بيه! قلت لأ بلاش قرف! انا قلت لك انا عايز حد دكر زيك كده مش اللى انت جايبهولى ده! فضحك و قال لى خلاص ماشى يا بيه, و بعدين قلت له انا مسافر بكرا و مش عارف هاجى تانى امتى, قال لى ماشى سلام يا صاحبى و ابتسم و قال لى كلمنى لما تيجى اسكندرية تانى!
و سافرت و انا على امل انى اشوفه تانى لما اروح اسكندرية المرة الجاية, هدخل الجراج و اركن و عبده يركب(العربية مش حاجة تانية) و تبقى احسن عشرة جنيه دفعتها فى حياتى!
ملحوظة: عبده و رمضان مش موجودين فى اى صورة من الصور بس فى صورة للأوضة
ملحوظة 2: العربية لسة ما اتغسلتش لحد دلوقتى